الخميس، 5 ديسمبر 2013

المؤتمر الطلابي الأول










بعنوان "الاعلام الاجتماعي والفرص الوظيفية"

ظهرت فكرة مؤتمر الطلابي الأول من مقرر الاعلام الاجتماعي بإشراف ومساندة ومشاركة الدكتوره بيبي العجمي  ، بدأنا العمل من تنظيم وتجميع الاعلاميات وأيضا الراعي الرسمي للمؤتمر شركة الحسابات التكنولوجية للمعلومات دعمت المؤتمر، استضفنا العديد من الشباب المتألقين والموظفين المتميزين وتجارب شخصية تكلموا عن ور وتأثير الشبكات الاجتماعية وقدرتها في خلق فرص وظيفيه ، بحضور الإعلامي المتألق محمد المساعيد ،وهدف المؤتمر بيان أهمية شبكات التواصل الاجتماعي وامكانياتها حتى في خلق فرص وظيفيه بغض النظر انها سلاح ذو حدين نحن نستغلها في افضل الاعمال و التطورات .

ومن ضيوف المؤتمر واهم ما ذكروه:

محمد المهيني

(من شركه زين)

تعيين في الشركه عام 2007 واصبح مسؤولا عن التوظيف في قسم إدارة الموارد البشرية ، موضحا انه كان لدى الشركة توصيف وظيفي لاكثر من 215 وظيفة بالشركة ، ولفت الى ان المجتمع انشغل بتويتر فترة كبيرة وبعدها ظهر الانستقرام فاتجه الجميع له والثورة التكنولوجية مستمرة ولن تتوقف بما جعلهم يؤسسون بالشركة  قسم للاعلام الاجتماعي ويهتم بالعملاء مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي ومن المهم اختيار الهاشتاق الذي سيستخدم في كل فعالية تقوم بها الشركة وذكر ان هناك فريق يرد على استفسارات العملاء واكد ان معظم الشركات تتجه للشبكات التواصل الاجتماعي لتوفير المصاريف الباهظه للاعلانات في الصحف الورقية .





محمد اليعقوب

(من شركة فيفا )

ان شبكات التواصل الاجتماعي أصبحت تنافس وسائل الاعلام التقليدية، موضحا ان اهتمام الشركات الكبرى خاصة تلك التي تقدم خدمات كالاتصالات بفئة الشباب دفعها بالاتجاه نحو استخدام الاعلام الاجتماعي لمخاطبة الشباب

زينة الحميضي

(من البنك الوطني )

ان الشركات تستطيع من خلال الاعلام الاجتماعي ان تنفي الاشاعات بثوان بدل ان تنتظر اليوم التالي لنشر النفي في الصحف المطبوعة ، موضحه ان وسائل التواصل هذه أصبحت بديلا عن مراكز الرد على العملاء في الشركات ويمكن التواصل مع الشركة والعمل بسرعه من خلالها ، ويكون البديل عن الكول سنتر واذا الخدمة لم تعجب العميل من خلال الاعلام الاجتماعي نراضية وكشف ان البنك الوطني اول من قام بفتح حساب في الانستقرام وفي البداية واجهت العديد من الانتقادات ولكن اتجهت البنوك والشركات بفتح حساب بعدها .

عبدالرزاق المطوع

أن الصحف ماعاد لها تأثير ، مضيفا أن بعد سقوط الحكومات بدأت الشركات تستوعب أهمية شبكات التواصل الاجتماعي مبينا أن الاعلام الاجتماعي غير كل مفاهيم تخصص الاعلام متوقعا أن تنتهي الإدارات في الشركات وتكون إدارة الاعلام الاجتماعي هي الام ويتفرع عنها إدارات أخرى وان ينتهي عهد الصحافه الورقيه وتصبح جميعها على شبكات التواصل .

 

عبدالعزيز السريع

(اشتهر بالانستقرام كمصور محترف)

ان استخدام وسائل التواصل الاجتماعي ساهم في ان يعرفه الجمهور وان يحصل على زبائن مبينا ان إضافة خاصية الرسائل للبرامج ستسهل التواصل.

دانا الطويرش

(تعمل بالأزياء للمرأة والرجل )

لم تكن تعرف عن الانستقرام وذكرت ان لكل انسان ميزه و موهبه تميزه عن غيره فلا بد ان يكشف الانسان ما بداخله من مواهب ويحاول تنميتها بشتى الطرق المتاحة لافته ان البدايات ليست صعبه ولكن يجب علينا الاستمرار الى ان يحقق النجاح ويجب ان يكون هناك أراده قويه  وخلق محيط إيجابي لكل الانتقادات .

 

لولوه الرضوان

(مصممه داخلية )

بدايتها كانت في محبط الاهل والأصدقاء والمقربين ومع ظهور الانستقرام بدأت التوسع في مجال عملي حيث يساهم الانستقرام في تطوير عملي بشكل كبير وتعريف المجتمع بأعمالي موجهة النصح والإرشاد لكل انسان لديه موهبه في ظل التطور التكنولوجي .

 

امينه العبدالمحسن

(مشهوره بالانستقرام مصوره)

تخرجت من قسم الاعلام وعملت في اكثر من بنك ولكنها لم تحب نفسها في مجال البنوك فأثرت العمل في المجال الذي تهواه وتحبه منذ الصغر موضحه ان الانستقرام ساهم في نجاح عملها بشكل كبير وساعدها في تطير مهاراتها التصويرية.

 المصادر :
جريده القبس والانباء.

 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق